قال العلامة أحمد محمد شاكر -رحمه الله-:
"أخشى أن يفهم كثير من الناس أن رمضان يُستقبل بالاحتفالات الرسمية، والاستعداد للتألُّق في المأكل والمشرب، والاستكثار من ألوان الطعام والشراب، والاستعداد لأصناف من اللهو واللعب في السهرات، *ثم لا يفكرون فيما وراء ذلك!*
*أيُّها الناس: إنَّ الله شرع لكم الصيام تطهيرًا لأرواحكم، وحفظًا لها من طغيان الجسد وشهواته، ولم يشرعه لتقاسوا آلام الجوع والعطش فقط، ولذلك يقول رسول الله -ﷺ-: «من لم يَدَع قول الزور والعمل به، فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه».*
المصدر: [جمهرة مقالات العلامة الشيخ أحمد محمد شاكر (٤٢١/١)].
"أخشى أن يفهم كثير من الناس أن رمضان يُستقبل بالاحتفالات الرسمية، والاستعداد للتألُّق في المأكل والمشرب، والاستكثار من ألوان الطعام والشراب، والاستعداد لأصناف من اللهو واللعب في السهرات، *ثم لا يفكرون فيما وراء ذلك!*
*أيُّها الناس: إنَّ الله شرع لكم الصيام تطهيرًا لأرواحكم، وحفظًا لها من طغيان الجسد وشهواته، ولم يشرعه لتقاسوا آلام الجوع والعطش فقط، ولذلك يقول رسول الله -ﷺ-: «من لم يَدَع قول الزور والعمل به، فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه».*
المصدر: [جمهرة مقالات العلامة الشيخ أحمد محمد شاكر (٤٢١/١)].