عِندما كانَت باريس تُعاني مِن الفئران والأوسَاخ والظَّلام..
كانَت الأندلُس المُسلمة بهذا الجَمال !
يقول المؤرخ الأندلسي د. عبدالرحمن الحجي:
"لولاَ الإسلاَم لمَا قامَت الأندلُس ولولاَ الأندَلُس لمَا قامَت الحضَارة الغربيَّة الحَديثة".
ويقول المؤرخ الفرنسي جوستاف لوبون:
" لمدة خَمسة قرون، لم يكُن للجامعات في الغرب أي مورد علمِي سوى المؤلفات العربية "