Репост из: የሪፈራል ተማሪዎች ጀመዓ في جامعة الهواسا
☝ الترغيب في الصبر على الوباء والطاعون والترهيب من الفرار منه 💥
✍ ﻋﻦ ﺃﺑﻲ ﻫﺮﻳﺮﺓ رضي الله عنه ، ﻗﺎﻝ : ﻗﺎﻝ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ صلى الله عليه وسلم : " ﻣﺎ ﺗﻌﺪﻭﻥ اﻟﺸﻬﺪاء ﻓﻴﻜﻢ؟ ﻗﺎﻟﻮا ﻳﺎ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﻣﻦ ﻗﺘﻞ ﻓﻲ ﺳﺒﻴﻞ اﻟﻠﻪ ﻓﻬﻮ ﺷﻬﻴﺪ ، ﻗﺎﻝ ﺇﻥ ﺷﻬﺪاء ﺃﻣﺘﻲ ﺇﺫا ﻟﻘﻠﻴﻞ ، ﻗﺎﻟﻮا ﻓﻤﻦ ﻳﺎ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ؟ ﻗﺎﻝ ﻣﻦ ﻗﺘﻞ ﻓﻲ ﺳﺒﻴﻞ اﻟﻠﻪ ﻓﻬﻮ ﺷﻬﻴﺪ ﻭﻣﻦ ﻣﺎﺕ ﻓﻲ ﺳﺒﻴﻞ اﻟﻠﻪ ﻓﻬﻮ ﺷﻬﻴﺪ ﻭﻣﻦ ﻣﺎﺕ ﻓﻲ اﻟﻄﺎﻋﻮﻥ ﻓﻬﻮ ﺷﻬﻴﺪ ﻭﻣﻦ ﻣﺎﺕ ﻣﻦ اﻟﺒﻄﻦ ﻓﻬﻮ ﺷﻬﻴﺪ ﻭاﻟﻐﺮﻳﻖ ﺷﻬﻴﺪ ". ﺭﻭاﻩ ﻣﺴﻠﻢ ﻭﺭﻭاﻩ ﻣﺎﻟﻚ ﻭاﻟﺒﺨﺎﺭﻱ ﻭاﻟﺘﺮﻣﺬﻱ ﻭﻟﻔﻈﻬﻢ : ( اﻟﺸﻬﺪاء ﺧﻤﺴﺔ ؛ اﻟﻤﻄﻌﻮﻥ ﻭاﻟﻤﺒﻄﻮﻥ ﻭاﻟﻐﺮﻳﻖ ﻭﺻﺎﺣﺐ اﻟﻬﺪﻡ ﻭاﻟﺸﻬﻴﺪ ﻓﻲ ﺳﺒﻴﻞ اﻟﻠﻪ ) .
✍ ﻭﻋﻦ ﻋﺒﺎﺩﺓ ﺑﻦ اﻟﺼﺎﻣﺖ رضي الله عنه ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ﺇﻥ ﻓﻲ اﻟﻘﺘﻞ ﺷﻬﺎﺩﺓ ﻭﻓﻲ اﻟﻄﺎﻋﻮﻥ ﺷﻬﺎﺩﺓ ﻭﻓﻲ اﻟﺒﻄﻦ ﺷﻬﺎﺩﺓ ﻭﻓﻲ اﻟﻐﺮﻕ ﺷﻬﺎﺩﺓ ﻭﻓﻲ اﻟﻨﻔﺴﺎء ﻳﻘﺘﻠﻬﺎ ﻭﻟﺪﻫﺎ ﺟﻤﻌﺎ ﺷﻬﺎﺩﺓ ". ﺭﻭاﻩ ﺃﺣﻤﺪ ﻭاﻟﻄﺒﺮاﻧﻲ وصححه الألباني
✍ ﻭﻋﻦ ﺭﺑﻴﻊ اﻷﻧﺼﺎﺭﻱ رضي الله عنه ، ﺃﻥ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ صلى الله عليه وسلم قال : " ﺇﻥ اﻟﻄﻌﻦ ﺷﻬﺎﺩﺓ ﻭاﻟﺒﻄﻦ ﺷﻬﺎﺩﺓ ﻭاﻟﻄﺎﻋﻮﻥ ﺷﻬﺎﺩﺓ ﻭاﻟﻨﻔﺴﺎء ﺑﺠﻤﻊ ﺷﻬﺎﺩﺓ ﻭاﻟﺤﺮﻕ ﺷﻬﺎﺩﺓ ﻭاﻟﻐﺮﻕ ﺷﻬﺎﺩﺓ ﻭﺫاﺕ اﻟﺠﻨﺐ ﺷﻬﺎﺩﺓ ". ﺭﻭاﻩ اﻟﻄﺒﺮاﻧﻲ وصححه الألباني
✍ ﻭﻋﻦ ﻋﻘﺒﺔ ﺑﻦ ﻋﺎﻣﺮ رضي الله عنه ، ﺃﻥ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ صلى الله عليه وسلم ﻗﺎﻝ : " ﺧﻤﺲ ﻣﻦ ﻗﺒﺾ ﻓﻲ ﺷﻲء ﻣﻨﻬﻦ ﻓﻬﻮ ﺷﻬﻴﺪ اﻟﻤﻘﺘﻮﻝ ﻓﻲ ﺳﺒﻴﻞ اﻟﻠﻪ ﺷﻬﻴﺪ ﻭاﻟﻐﺮﻳﻖ ﺷﻬﻴﺪ ﻭاﻟﻤﺒﻄﻮﻥ ﺷﻬﻴﺪ ﻭاﻟﻤﻄﻌﻮﻥ ﺷﻬﻴﺪ ﻭاﻟﻨﻔﺴﺎء ﺷﻬﻴﺪ ". ﺭﻭاﻩ اﻟﻨﺴﺎﺋﻲ وصححه الألباني
✍ ﻭﻋﻦ ﺟﺎﺑﺮ ﺑﻦ ﻋﺘﻴﻚ رضي الله عنه ، ﺃﻥ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ صلى الله عليه وسلم قال : " اﻟﺸﻬﺎﺩﺓ ﺳﺒﻊ ﺳﻮﻯ اﻟﻘﺘﻞ ﻓﻲ ﺳﺒﻴﻞ اﻟﻠﻪ ؛ اﻟﻤﺒﻄﻮﻥ ﺷﻬﻴﺪ ﻭاﻟﻐﺮﻳﻖ ﺷﻬﻴﺪ ﻭﺻﺎﺣﺐ ﺫاﺕ اﻟﺠﻨﺐ ﺷﻬﻴﺪ ﻭاﻟﻤﻄﻌﻮﻥ ﺷﻬﻴﺪ ﻭﺻﺎﺣﺐ اﻟﺤﺮﻳﻖ ﺷﻬﻴﺪ ﻭاﻟﺬﻱ ﻳﻤﻮﺕ ﺗﺤﺖ اﻟﻬﺪﻡ ﺷﻬﻴﺪ ﻭاﻟﻤﺮﺃﺓ ﺗﻤﻮﺕ ﺑﺠﻤﻊ ﺷﻬﻴﺪ ". ﺭﻭاﻩ ﺃﺑﻮ ﺩاﻭﺩ ﻭاﻟﻨﺴﺎﺋﻲ ﻭاﺑﻦ ﻣﺎﺟﻪ ﻭاﺑﻦ ﺣﺒﺎﻥ وصححه الألباني
✍ ﻭﻋﻦ ﺃﻧﺲ بن مالك رضي الله عنه ، ﻗﺎﻝ ﺳﻤﻌﺖ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ صلى الله عليه وسلم ﻳﻘﻮﻝ : " اﻟﻄﺎﻋﻮﻥ ﺷﻬﺎﺩﺓ ﻟﻜﻞ ﻣﺴﻠﻢ ". ﺭﻭاﻩ اﻟﺒﺨﺎﺭﻱ ﻭﻣﺴﻠﻢ
✍ ﻭﻋﻦ ﻋﺎﺋﺸﺔ رضي الله عنها ، ﻗﺎﻟﺖ : ﺳﺄﻟﺖ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ صلى الله عليه وسلم ﻋﻦ اﻟﻄﺎﻋﻮﻥ ﻓﻘﺎﻝ : " ﻛﺎﻥ ﻋﺬاﺑﺎ ﻳﺒﻌﺜﻪ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻰ ﻣﻦ ﻛﺎﻥ ﻗﺒﻠﻜﻢ ﻓﺠﻌﻠﻪ اﻟﻠﻪ ﺭﺣﻤﺔ ﻟﻠﻤﺆﻣﻨﻴﻦ ؛ ﻣﺎ ﻣﻦ ﻋﺒﺪ ﻳﻜﻮﻥ ﻓﻲ ﺑﻠﺪ ﻓﻴﻜﻮﻥ ﻓﻴﻪ ﻓﻴﻤﻜﺚ ﻻ ﻳﺨﺮﺝ ﺻﺎﺑﺮا ﻣﺤﺘﺴﺒﺎ ﻳﻌﻠﻢ ﺃﻧﻪ ﻻ ﻳﺼﻴﺒﻪ ﺇﻻ ﻣﺎ ﻛﺘﺐ اﻟﻠﻪ ﻟﻪ ﺇﻻ ﻛﺎﻥ ﻟﻪ ﻣﺜﻞ ﺃﺟﺮ ﺷﻬﻴﺪ ". ﺭﻭاﻩ اﻟﺒﺨﺎﺭﻱ
✍ ﻭﻋﻦ ﺃﺑﻲ ﻋﺴﻴﺐ رضي الله عنه ، ﻗﺎﻝ : ﻗﺎﻝ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ صلى الله عليه وسلم : " ﺃﺗﺎﻧﻲ ﺟﺒﺮاﺋﻴﻞ ﻋﻠﻴﻪ اﻟﺴﻼﻡ ﺑﺎﻟﺤﻤﻰ ﻭاﻟﻄﺎﻋﻮﻥ ﻓﺄﻣﺴﻜﺖ اﻟﺤﻤﻰ ﺑﺎﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﻭﺃﺭﺳﻠﺖ اﻟﻄﺎﻋﻮﻥ ﺇﻟﻰ اﻟﺸﺎﻡ ﻓﺎﻟﻄﺎﻋﻮﻥ ﺷﻬﺎﺩﺓ ﻻﻣﺘﻲ ﻭﺭﺟﺰ ﻋﻠﻰ اﻟﻜﺎﻓﺮ ". ﺭﻭاﻩ ﺃﺣﻤﺪ ﻭاﻟﻄﺒﺮاﻧﻲ وصححه الألباني
✍ ﻭﻋﻦ ﺃﺑﻲ ﻣﻨﻴﺐ اﻷﺣﺪﺏ ﻗﺎﻝ ﺧﻄﺐ ﻣﻌﺎﺫ ﺑﺎﻟﺸﺎﻡ ﻓﺬﻛﺮ اﻟﻄﺎﻋﻮﻥ ﻓﻘﺎﻝ : " ﺇﻧﻬﺎ ﺭﺣﻤﺔ ﺑﻜﻢ ﻭﺩﻋﻮﺓ ﻧﺒﻴﻜﻢ ﻭﻗﺒﺾ اﻟﺼﺎﻟﺤﻴﻦ ﻗﺒﻠﻜﻢ اﻟﻠﻬﻢ اﺟﻌﻞ ﻋﻠﻰ ﺁﻝ ﻣﻌﺎﺫ ﻧﺼﻴﺒﻬﻢ ﻣﻦ ﻫﺬﻩ اﻟﺮﺣﻤﺔ ، ﺛﻢ ﻧﺰﻝ ﻋﻦ ﻣﻘﺎﻣﻪ ﺫﻟﻚ ﻓﺪﺧﻞ ﻋﻠﻰ ﻋﺒﺪ اﻟﺮﺣﻤﻦ ﺑﻦ ﻣﻌﺎﺫ ﻓﻘﺎﻝ ﻋﺒﺪ اﻟﺮﺣﻤﻦ : اﻟﺤﻖ ﻣﻦ ﺭﺑﻚ ﻓﻼ ﺗﻜﻮﻧﻦ ﻣﻦ اﻟﻤﻤﺘﺮﻳﻦ ، ﻓﻘﺎﻝ ﻣﻌﺎﺫ : ﺳﺘﺠﺪﻧﻲ ﺇﻥ ﺷﺎء اﻟﻠﻪ ﻣﻦ اﻟﺼﺎﺑﺮﻳﻦ ". ﺭﻭاﻩ أحمد وصححه الألباني
✍ ﻭﻋﻦ ﺃﺑﻲ ﺑﺮﺩﺓ ﺑﻦ ﻗﻴﺲ ﺃﺧﻲ ﺃﺑﻲ ﻣﻮﺳﻰ رضي الله عنه ، ﻗﺎﻝ ﻗﺎﻝ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ صلى الله عليه وسلم : " اﻟﻠﻬﻢ اﺟﻌﻞ ﻓﻨﺎء ﺃﻣﺘﻲ ﻗﺘﻼ ﻓﻲ ﺳﺒﻴﻠﻚ ﺑﺎﻟﻄﻌﻦ ﻭاﻟﻄﺎﻋﻮﻥ ". ﺭﻭاﻩ ﺃﺣﻤﺪ ﻭاﻟﻄﺒﺮاﻧﻲ اﻟﺤﺎﻛﻢ وصححه الألباني
✍ ﻭﻋﻦ اﻟﻌﺮﺑﺎﺽ ﺑﻦ ﺳﺎﺭﻳﺔ رضي الله عنه ، ﺃﻥ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ صلى الله عليه وسلمﻗﺎﻝ : " ﻳﺨﺘﺼﻢ اﻟﺸﻬﺪاء ﻭاﻟﻤﺘﻮﻓﻮﻥ ﻋﻠﻰ ﻓﺮﺷﻬﻢ ﺇﻟﻰ ﺭﺑﻨﺎ ﻓﻲ اﻟﺬﻳﻦ ﻳﺘﻮﻓﻮﻥ ﻓﻲ اﻟﻄﺎﻋﻮﻥ ، ﻓﻴﻘﻮﻝ اﻟﺸﻬﺪاء : ﻗﺘﻠﻮا ﻛﻤﺎ ﻗﺘﻠﻨﺎ ، ﻭﻳﻘﻮﻝ اﻟﻤﺘﻮﻓﻮﻥ ﻋﻠﻰ ﻓﺮﺷﻬﻢ : ﺇﺧﻮاﻧﻨﺎ ﻣﺎﺗﻮا ﻋﻠﻰ ﻓﺮﺷﻬﻢ ﻛﻤﺎ ﻣﺘﻨﺎ ، ﻓﻴﻘﻮﻝ ﺭﺑﻨﺎ ﺗﺒﺎﺭﻙ ﻭﺗﻌﺎﻟﻰ : اﻧﻈﺮﻭا ﺇﻟﻰ ﺟﺮاﺣﻬﻢ ﻓﺈﻥ ﺃﺷﺒﻬﺖ ﺟﺮاﺡ اﻟﻤﻘﺘﻮﻟﻴﻦ ﻓﺈﻧﻬﻢ ﻣﻨﻬﻢ ﻭﻣﻌﻬﻢ ، ﻓﺈﺫا ﺟﺮاﺣﻬﻢ ﻗﺪ ﺃﺷﺒﻬﺖ ﺟﺮاﺣﻬﻢ ". ﺭﻭاﻩ اﻟﻨﺴﺎﺋﻲ وصححه الألباني
✍ ﻭﻋﻦ ﻋﺎﺋﺸﺔ رضي الله عنها ، ﻗﺎﻟﺖ : ﻗﺎﻝ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ صلى الله عليه وسلم : " ﻻ ﺗﻔﻨﻰ ﺃﻣﺘﻲ ﺇﻻ ﺑﺎﻟﻄﻌﻦ ﻭاﻟﻄﺎﻋﻮﻥ ، ﻗﻠﺖ : ﻳﺎ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﻫﺬا اﻟﻄﻌﻦ ﻗﺪ ﻋﺮﻓﻨﺎﻩ ﻓﻤﺎ اﻟﻄﺎﻋﻮﻥ ؟ ﻗﺎﻝ : ﻏﺪﺓ ﻛﻐﺪﺓ اﻟﺒﻌﻴﺮ ، اﻟﻤﻘﻴﻢ ﺑﻬﺎ ﻛﺎﻟﺸﻬﻴﺪ ﻭاﻟﻔﺎﺭ ﻣﻨﻪ ﻛﺎﻟﻔﺎﺭ ﻣﻦ اﻟﺰﺣﻒ ". ﺭﻭاﻩ ﺃﺣﻤﺪ ﻭﺃﺑﻮ ﻳﻌﻠﻰ ﻭاﻟﻄﺒﺮاﻧﻲ وصححه الألباني
✍ ﻭﻋﻦ ﺟﺎﺑﺮ ﺑﻦ ﻋﺒﺪ اﻟﻠﻪ رضي الله عنهما ، ﻗﺎﻝ : ﺳﻤﻌﺖ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ صلى الله عليه وسلم ﻳﻘﻮﻝ ﻓﻲ اﻟﻄﺎﻋﻮﻥ : " اﻟﻔﺎﺭ ﻣﻨﻪ ﻛﺎﻟﻔﺎﺭ ﻣﻦ اﻟﺰﺣﻒ ﻭﻣﻦ ﺻﺒﺮ ﻓﻴﻪ ﻛﺎﻥ ﻟﻪ ﺃﺟﺮ ﺷﻬﻴﺪ ". ﺭﻭاﻩ ﺃﺣﻤﺪ ﻭاﻟﺒﺰاﺭ والطبراني وصححه الألباني
Https://t.me/Hawassareferalstudentjemea
✍ ﻋﻦ ﺃﺑﻲ ﻫﺮﻳﺮﺓ رضي الله عنه ، ﻗﺎﻝ : ﻗﺎﻝ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ صلى الله عليه وسلم : " ﻣﺎ ﺗﻌﺪﻭﻥ اﻟﺸﻬﺪاء ﻓﻴﻜﻢ؟ ﻗﺎﻟﻮا ﻳﺎ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﻣﻦ ﻗﺘﻞ ﻓﻲ ﺳﺒﻴﻞ اﻟﻠﻪ ﻓﻬﻮ ﺷﻬﻴﺪ ، ﻗﺎﻝ ﺇﻥ ﺷﻬﺪاء ﺃﻣﺘﻲ ﺇﺫا ﻟﻘﻠﻴﻞ ، ﻗﺎﻟﻮا ﻓﻤﻦ ﻳﺎ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ؟ ﻗﺎﻝ ﻣﻦ ﻗﺘﻞ ﻓﻲ ﺳﺒﻴﻞ اﻟﻠﻪ ﻓﻬﻮ ﺷﻬﻴﺪ ﻭﻣﻦ ﻣﺎﺕ ﻓﻲ ﺳﺒﻴﻞ اﻟﻠﻪ ﻓﻬﻮ ﺷﻬﻴﺪ ﻭﻣﻦ ﻣﺎﺕ ﻓﻲ اﻟﻄﺎﻋﻮﻥ ﻓﻬﻮ ﺷﻬﻴﺪ ﻭﻣﻦ ﻣﺎﺕ ﻣﻦ اﻟﺒﻄﻦ ﻓﻬﻮ ﺷﻬﻴﺪ ﻭاﻟﻐﺮﻳﻖ ﺷﻬﻴﺪ ". ﺭﻭاﻩ ﻣﺴﻠﻢ ﻭﺭﻭاﻩ ﻣﺎﻟﻚ ﻭاﻟﺒﺨﺎﺭﻱ ﻭاﻟﺘﺮﻣﺬﻱ ﻭﻟﻔﻈﻬﻢ : ( اﻟﺸﻬﺪاء ﺧﻤﺴﺔ ؛ اﻟﻤﻄﻌﻮﻥ ﻭاﻟﻤﺒﻄﻮﻥ ﻭاﻟﻐﺮﻳﻖ ﻭﺻﺎﺣﺐ اﻟﻬﺪﻡ ﻭاﻟﺸﻬﻴﺪ ﻓﻲ ﺳﺒﻴﻞ اﻟﻠﻪ ) .
✍ ﻭﻋﻦ ﻋﺒﺎﺩﺓ ﺑﻦ اﻟﺼﺎﻣﺖ رضي الله عنه ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ﺇﻥ ﻓﻲ اﻟﻘﺘﻞ ﺷﻬﺎﺩﺓ ﻭﻓﻲ اﻟﻄﺎﻋﻮﻥ ﺷﻬﺎﺩﺓ ﻭﻓﻲ اﻟﺒﻄﻦ ﺷﻬﺎﺩﺓ ﻭﻓﻲ اﻟﻐﺮﻕ ﺷﻬﺎﺩﺓ ﻭﻓﻲ اﻟﻨﻔﺴﺎء ﻳﻘﺘﻠﻬﺎ ﻭﻟﺪﻫﺎ ﺟﻤﻌﺎ ﺷﻬﺎﺩﺓ ". ﺭﻭاﻩ ﺃﺣﻤﺪ ﻭاﻟﻄﺒﺮاﻧﻲ وصححه الألباني
✍ ﻭﻋﻦ ﺭﺑﻴﻊ اﻷﻧﺼﺎﺭﻱ رضي الله عنه ، ﺃﻥ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ صلى الله عليه وسلم قال : " ﺇﻥ اﻟﻄﻌﻦ ﺷﻬﺎﺩﺓ ﻭاﻟﺒﻄﻦ ﺷﻬﺎﺩﺓ ﻭاﻟﻄﺎﻋﻮﻥ ﺷﻬﺎﺩﺓ ﻭاﻟﻨﻔﺴﺎء ﺑﺠﻤﻊ ﺷﻬﺎﺩﺓ ﻭاﻟﺤﺮﻕ ﺷﻬﺎﺩﺓ ﻭاﻟﻐﺮﻕ ﺷﻬﺎﺩﺓ ﻭﺫاﺕ اﻟﺠﻨﺐ ﺷﻬﺎﺩﺓ ". ﺭﻭاﻩ اﻟﻄﺒﺮاﻧﻲ وصححه الألباني
✍ ﻭﻋﻦ ﻋﻘﺒﺔ ﺑﻦ ﻋﺎﻣﺮ رضي الله عنه ، ﺃﻥ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ صلى الله عليه وسلم ﻗﺎﻝ : " ﺧﻤﺲ ﻣﻦ ﻗﺒﺾ ﻓﻲ ﺷﻲء ﻣﻨﻬﻦ ﻓﻬﻮ ﺷﻬﻴﺪ اﻟﻤﻘﺘﻮﻝ ﻓﻲ ﺳﺒﻴﻞ اﻟﻠﻪ ﺷﻬﻴﺪ ﻭاﻟﻐﺮﻳﻖ ﺷﻬﻴﺪ ﻭاﻟﻤﺒﻄﻮﻥ ﺷﻬﻴﺪ ﻭاﻟﻤﻄﻌﻮﻥ ﺷﻬﻴﺪ ﻭاﻟﻨﻔﺴﺎء ﺷﻬﻴﺪ ". ﺭﻭاﻩ اﻟﻨﺴﺎﺋﻲ وصححه الألباني
✍ ﻭﻋﻦ ﺟﺎﺑﺮ ﺑﻦ ﻋﺘﻴﻚ رضي الله عنه ، ﺃﻥ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ صلى الله عليه وسلم قال : " اﻟﺸﻬﺎﺩﺓ ﺳﺒﻊ ﺳﻮﻯ اﻟﻘﺘﻞ ﻓﻲ ﺳﺒﻴﻞ اﻟﻠﻪ ؛ اﻟﻤﺒﻄﻮﻥ ﺷﻬﻴﺪ ﻭاﻟﻐﺮﻳﻖ ﺷﻬﻴﺪ ﻭﺻﺎﺣﺐ ﺫاﺕ اﻟﺠﻨﺐ ﺷﻬﻴﺪ ﻭاﻟﻤﻄﻌﻮﻥ ﺷﻬﻴﺪ ﻭﺻﺎﺣﺐ اﻟﺤﺮﻳﻖ ﺷﻬﻴﺪ ﻭاﻟﺬﻱ ﻳﻤﻮﺕ ﺗﺤﺖ اﻟﻬﺪﻡ ﺷﻬﻴﺪ ﻭاﻟﻤﺮﺃﺓ ﺗﻤﻮﺕ ﺑﺠﻤﻊ ﺷﻬﻴﺪ ". ﺭﻭاﻩ ﺃﺑﻮ ﺩاﻭﺩ ﻭاﻟﻨﺴﺎﺋﻲ ﻭاﺑﻦ ﻣﺎﺟﻪ ﻭاﺑﻦ ﺣﺒﺎﻥ وصححه الألباني
✍ ﻭﻋﻦ ﺃﻧﺲ بن مالك رضي الله عنه ، ﻗﺎﻝ ﺳﻤﻌﺖ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ صلى الله عليه وسلم ﻳﻘﻮﻝ : " اﻟﻄﺎﻋﻮﻥ ﺷﻬﺎﺩﺓ ﻟﻜﻞ ﻣﺴﻠﻢ ". ﺭﻭاﻩ اﻟﺒﺨﺎﺭﻱ ﻭﻣﺴﻠﻢ
✍ ﻭﻋﻦ ﻋﺎﺋﺸﺔ رضي الله عنها ، ﻗﺎﻟﺖ : ﺳﺄﻟﺖ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ صلى الله عليه وسلم ﻋﻦ اﻟﻄﺎﻋﻮﻥ ﻓﻘﺎﻝ : " ﻛﺎﻥ ﻋﺬاﺑﺎ ﻳﺒﻌﺜﻪ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻰ ﻣﻦ ﻛﺎﻥ ﻗﺒﻠﻜﻢ ﻓﺠﻌﻠﻪ اﻟﻠﻪ ﺭﺣﻤﺔ ﻟﻠﻤﺆﻣﻨﻴﻦ ؛ ﻣﺎ ﻣﻦ ﻋﺒﺪ ﻳﻜﻮﻥ ﻓﻲ ﺑﻠﺪ ﻓﻴﻜﻮﻥ ﻓﻴﻪ ﻓﻴﻤﻜﺚ ﻻ ﻳﺨﺮﺝ ﺻﺎﺑﺮا ﻣﺤﺘﺴﺒﺎ ﻳﻌﻠﻢ ﺃﻧﻪ ﻻ ﻳﺼﻴﺒﻪ ﺇﻻ ﻣﺎ ﻛﺘﺐ اﻟﻠﻪ ﻟﻪ ﺇﻻ ﻛﺎﻥ ﻟﻪ ﻣﺜﻞ ﺃﺟﺮ ﺷﻬﻴﺪ ". ﺭﻭاﻩ اﻟﺒﺨﺎﺭﻱ
✍ ﻭﻋﻦ ﺃﺑﻲ ﻋﺴﻴﺐ رضي الله عنه ، ﻗﺎﻝ : ﻗﺎﻝ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ صلى الله عليه وسلم : " ﺃﺗﺎﻧﻲ ﺟﺒﺮاﺋﻴﻞ ﻋﻠﻴﻪ اﻟﺴﻼﻡ ﺑﺎﻟﺤﻤﻰ ﻭاﻟﻄﺎﻋﻮﻥ ﻓﺄﻣﺴﻜﺖ اﻟﺤﻤﻰ ﺑﺎﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﻭﺃﺭﺳﻠﺖ اﻟﻄﺎﻋﻮﻥ ﺇﻟﻰ اﻟﺸﺎﻡ ﻓﺎﻟﻄﺎﻋﻮﻥ ﺷﻬﺎﺩﺓ ﻻﻣﺘﻲ ﻭﺭﺟﺰ ﻋﻠﻰ اﻟﻜﺎﻓﺮ ". ﺭﻭاﻩ ﺃﺣﻤﺪ ﻭاﻟﻄﺒﺮاﻧﻲ وصححه الألباني
✍ ﻭﻋﻦ ﺃﺑﻲ ﻣﻨﻴﺐ اﻷﺣﺪﺏ ﻗﺎﻝ ﺧﻄﺐ ﻣﻌﺎﺫ ﺑﺎﻟﺸﺎﻡ ﻓﺬﻛﺮ اﻟﻄﺎﻋﻮﻥ ﻓﻘﺎﻝ : " ﺇﻧﻬﺎ ﺭﺣﻤﺔ ﺑﻜﻢ ﻭﺩﻋﻮﺓ ﻧﺒﻴﻜﻢ ﻭﻗﺒﺾ اﻟﺼﺎﻟﺤﻴﻦ ﻗﺒﻠﻜﻢ اﻟﻠﻬﻢ اﺟﻌﻞ ﻋﻠﻰ ﺁﻝ ﻣﻌﺎﺫ ﻧﺼﻴﺒﻬﻢ ﻣﻦ ﻫﺬﻩ اﻟﺮﺣﻤﺔ ، ﺛﻢ ﻧﺰﻝ ﻋﻦ ﻣﻘﺎﻣﻪ ﺫﻟﻚ ﻓﺪﺧﻞ ﻋﻠﻰ ﻋﺒﺪ اﻟﺮﺣﻤﻦ ﺑﻦ ﻣﻌﺎﺫ ﻓﻘﺎﻝ ﻋﺒﺪ اﻟﺮﺣﻤﻦ : اﻟﺤﻖ ﻣﻦ ﺭﺑﻚ ﻓﻼ ﺗﻜﻮﻧﻦ ﻣﻦ اﻟﻤﻤﺘﺮﻳﻦ ، ﻓﻘﺎﻝ ﻣﻌﺎﺫ : ﺳﺘﺠﺪﻧﻲ ﺇﻥ ﺷﺎء اﻟﻠﻪ ﻣﻦ اﻟﺼﺎﺑﺮﻳﻦ ". ﺭﻭاﻩ أحمد وصححه الألباني
✍ ﻭﻋﻦ ﺃﺑﻲ ﺑﺮﺩﺓ ﺑﻦ ﻗﻴﺲ ﺃﺧﻲ ﺃﺑﻲ ﻣﻮﺳﻰ رضي الله عنه ، ﻗﺎﻝ ﻗﺎﻝ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ صلى الله عليه وسلم : " اﻟﻠﻬﻢ اﺟﻌﻞ ﻓﻨﺎء ﺃﻣﺘﻲ ﻗﺘﻼ ﻓﻲ ﺳﺒﻴﻠﻚ ﺑﺎﻟﻄﻌﻦ ﻭاﻟﻄﺎﻋﻮﻥ ". ﺭﻭاﻩ ﺃﺣﻤﺪ ﻭاﻟﻄﺒﺮاﻧﻲ اﻟﺤﺎﻛﻢ وصححه الألباني
✍ ﻭﻋﻦ اﻟﻌﺮﺑﺎﺽ ﺑﻦ ﺳﺎﺭﻳﺔ رضي الله عنه ، ﺃﻥ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ صلى الله عليه وسلمﻗﺎﻝ : " ﻳﺨﺘﺼﻢ اﻟﺸﻬﺪاء ﻭاﻟﻤﺘﻮﻓﻮﻥ ﻋﻠﻰ ﻓﺮﺷﻬﻢ ﺇﻟﻰ ﺭﺑﻨﺎ ﻓﻲ اﻟﺬﻳﻦ ﻳﺘﻮﻓﻮﻥ ﻓﻲ اﻟﻄﺎﻋﻮﻥ ، ﻓﻴﻘﻮﻝ اﻟﺸﻬﺪاء : ﻗﺘﻠﻮا ﻛﻤﺎ ﻗﺘﻠﻨﺎ ، ﻭﻳﻘﻮﻝ اﻟﻤﺘﻮﻓﻮﻥ ﻋﻠﻰ ﻓﺮﺷﻬﻢ : ﺇﺧﻮاﻧﻨﺎ ﻣﺎﺗﻮا ﻋﻠﻰ ﻓﺮﺷﻬﻢ ﻛﻤﺎ ﻣﺘﻨﺎ ، ﻓﻴﻘﻮﻝ ﺭﺑﻨﺎ ﺗﺒﺎﺭﻙ ﻭﺗﻌﺎﻟﻰ : اﻧﻈﺮﻭا ﺇﻟﻰ ﺟﺮاﺣﻬﻢ ﻓﺈﻥ ﺃﺷﺒﻬﺖ ﺟﺮاﺡ اﻟﻤﻘﺘﻮﻟﻴﻦ ﻓﺈﻧﻬﻢ ﻣﻨﻬﻢ ﻭﻣﻌﻬﻢ ، ﻓﺈﺫا ﺟﺮاﺣﻬﻢ ﻗﺪ ﺃﺷﺒﻬﺖ ﺟﺮاﺣﻬﻢ ". ﺭﻭاﻩ اﻟﻨﺴﺎﺋﻲ وصححه الألباني
✍ ﻭﻋﻦ ﻋﺎﺋﺸﺔ رضي الله عنها ، ﻗﺎﻟﺖ : ﻗﺎﻝ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ صلى الله عليه وسلم : " ﻻ ﺗﻔﻨﻰ ﺃﻣﺘﻲ ﺇﻻ ﺑﺎﻟﻄﻌﻦ ﻭاﻟﻄﺎﻋﻮﻥ ، ﻗﻠﺖ : ﻳﺎ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﻫﺬا اﻟﻄﻌﻦ ﻗﺪ ﻋﺮﻓﻨﺎﻩ ﻓﻤﺎ اﻟﻄﺎﻋﻮﻥ ؟ ﻗﺎﻝ : ﻏﺪﺓ ﻛﻐﺪﺓ اﻟﺒﻌﻴﺮ ، اﻟﻤﻘﻴﻢ ﺑﻬﺎ ﻛﺎﻟﺸﻬﻴﺪ ﻭاﻟﻔﺎﺭ ﻣﻨﻪ ﻛﺎﻟﻔﺎﺭ ﻣﻦ اﻟﺰﺣﻒ ". ﺭﻭاﻩ ﺃﺣﻤﺪ ﻭﺃﺑﻮ ﻳﻌﻠﻰ ﻭاﻟﻄﺒﺮاﻧﻲ وصححه الألباني
✍ ﻭﻋﻦ ﺟﺎﺑﺮ ﺑﻦ ﻋﺒﺪ اﻟﻠﻪ رضي الله عنهما ، ﻗﺎﻝ : ﺳﻤﻌﺖ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ صلى الله عليه وسلم ﻳﻘﻮﻝ ﻓﻲ اﻟﻄﺎﻋﻮﻥ : " اﻟﻔﺎﺭ ﻣﻨﻪ ﻛﺎﻟﻔﺎﺭ ﻣﻦ اﻟﺰﺣﻒ ﻭﻣﻦ ﺻﺒﺮ ﻓﻴﻪ ﻛﺎﻥ ﻟﻪ ﺃﺟﺮ ﺷﻬﻴﺪ ". ﺭﻭاﻩ ﺃﺣﻤﺪ ﻭاﻟﺒﺰاﺭ والطبراني وصححه الألباني
Https://t.me/Hawassareferalstudentjemea