ربـــي إن هذي القناه مــلــيـــئه
بــأشـــخـــاص لا نعــلــــم ظـــروفـــهــــم و لا حــاجــتــهــم و لا نعــلـــم مــا فـــي قــلــوبــهـــم. فــالــلــهـــم مــن كــان مــنــهـــم مــريــضـــاً فــاشــفـــه و مـــن كــان مــبـــتــلـــى فــعــافــه و مـــن كــان مــحــتــاجـــاً فــاقـــض حــاجــتـــه و مـــن كـــان مــهــمـــومًــا فــفـــرج هــمـــه و مـــن كــان مــديــنـا فــاقــضِ عــنـــه ديـــنــه ومــن كـــــان يريد زوجة فزوجه
و مـــن كــان يــريـــد الــذريـــة فـــارزقــه الــذريــة الــصــالــحـــة و مـــن كـــان فــي نــفــســـه حــاجـــة لا يــعــلــمــهــا إلا أنـــت فــيــســـرهــا لــه و اخـــتــر لــهـــم مــا هــو خـــيـــر ، و لا تـــردهـــم خـــائــبـــيـــن
آمــيـــن يــا رب الــعــالــمــيـــن
بــأشـــخـــاص لا نعــلــــم ظـــروفـــهــــم و لا حــاجــتــهــم و لا نعــلـــم مــا فـــي قــلــوبــهـــم. فــالــلــهـــم مــن كــان مــنــهـــم مــريــضـــاً فــاشــفـــه و مـــن كــان مــبـــتــلـــى فــعــافــه و مـــن كــان مــحــتــاجـــاً فــاقـــض حــاجــتـــه و مـــن كـــان مــهــمـــومًــا فــفـــرج هــمـــه و مـــن كــان مــديــنـا فــاقــضِ عــنـــه ديـــنــه ومــن كـــــان يريد زوجة فزوجه
و مـــن كــان يــريـــد الــذريـــة فـــارزقــه الــذريــة الــصــالــحـــة و مـــن كـــان فــي نــفــســـه حــاجـــة لا يــعــلــمــهــا إلا أنـــت فــيــســـرهــا لــه و اخـــتــر لــهـــم مــا هــو خـــيـــر ، و لا تـــردهـــم خـــائــبـــيـــن
آمــيـــن يــا رب الــعــالــمــيـــن