ويل للعرب من شر قد اقترب
هذا حديث صحيح، دخل النبي ﷺ ذات يوم في بيته، بيت زينب وهو يقول ﷺ: ويل للعرب من شر قد اقترب، فتح اليوم من ردم يأجوج ومأجوج مثل هذا؛ وحلق بين إصبعيه قالت له زينب: يا رسول الله أنهلك وفينا الصالحون؟ قال: نعم، إذا كثر الخبث يعني: إذا كثرت الشرور والمعاصي، فكثرة المعاصي والشرور من أسباب الهلاك كما قال ﷺ في الحديث الآخر: إن الناس إذا رأوا المنكر فلم يغيروه؛ أوشك أن يعمهم الله بعقابه.
فالواجب إنكار المنكر بالفعل، فإن عجز فبالقول، فإن عجز فبالقلب،
هذا حديث صحيح، دخل النبي ﷺ ذات يوم في بيته، بيت زينب وهو يقول ﷺ: ويل للعرب من شر قد اقترب، فتح اليوم من ردم يأجوج ومأجوج مثل هذا؛ وحلق بين إصبعيه قالت له زينب: يا رسول الله أنهلك وفينا الصالحون؟ قال: نعم، إذا كثر الخبث يعني: إذا كثرت الشرور والمعاصي، فكثرة المعاصي والشرور من أسباب الهلاك كما قال ﷺ في الحديث الآخر: إن الناس إذا رأوا المنكر فلم يغيروه؛ أوشك أن يعمهم الله بعقابه.
فالواجب إنكار المنكر بالفعل، فإن عجز فبالقول، فإن عجز فبالقلب،