فأقوالُ العلماء في الجَرْح والتعديلِ أو في كلامِ بعضِهم في بعضٍ أمرٌ اجتهاديٌّ يَقْبَلُ الإصابةَ والخطأَ، والمجتهدُ مأجورٌ على اجتهاده، وإِنْ أخطأَ فله أجرٌ واحدٌ، فهو بكُلِّ حالٍ مأجورٌ، والإثمُ عنه مرفوعٌ، لقوله صَلَّى اللهُ عليه وسَلَّم: «إِذَا حَكَمَ الحَاكِمُ فَاجْتَهَدَ ثُمَّ أَصَابَ فَلَهُ أَجْرَانِ، وَإذَا حَكَمَ
فَاجْتَهَدَ ثُمَّ أَخْطَأَ فَلَهُ أَجْرٌ»(١)،
አሽ ሸይኽ ሙሀመድ አሊ ፈርኩስ ጀርህና ተዕዲልን በተመለከተ የሰጠው ፈትዋ!!!!!
فَاجْتَهَدَ ثُمَّ أَخْطَأَ فَلَهُ أَجْرٌ»(١)،
አሽ ሸይኽ ሙሀመድ አሊ ፈርኩስ ጀርህና ተዕዲልን በተመለከተ የሰጠው ፈትዋ!!!!!