قال الذهبي في «تاريخ الإسلام»: "وأما عساف فقتله بقرب المدينة النبوية في ربيع الأول من هذه السنة ابن أخيه جماز بن سليمان، وفرح الناس".
عساف الذي فرح الناس بقتله هو الذي دافع عن النصراني الذي سب النبي ﷺ في زمن ابن تيمية، وألف ابن تيمية لأجله كتاب «الصارم المسلول».
ونحن نفرح بقتل هذا الكلب.
وأذكر قديماً أنهم كانوا ينشرون صوراً للسجون في السويد وأنها تشبه الفنادق، فأرجو أن يوضع قاتله في غرفة تشبه الفندق (ولا يوجد عندهم إعدام).
وإذا كانت الحكومة السويدية لا تنفق عليه فأرجو أن ينشروا رقم حسابه في السجن، حتى يتبرع له المسلمون، ويعيش مرتاحاً في سجنه.